أظهرت الجداول النهائية لأسماء المرشحين والمرشحات لانتخابات مجلس الأمة الكويتي مفاجآت وطرائف، إذ يتنافس 6 أشقاء على الفوز بمقاعد نيابية بينهم امرأة.
وبعد إعلان إدارة شؤون الانتخابات التابعة لوزارة الداخلية الكويتية إغلاق باب الترشح في اليوم الأخير تقدم عدد من الأشقاء بأوراق ترشحهم لخوض المنافسة على مقاعد دائرة واحدة ودائرتين وكذلك عودة أعضاء سابقين إلى السباق الانتخابي في دوائرهم.
وضمت المفاجآت تقديم النائبة السابقة صفاء الهاشم أوراق ترشحها لخوض الانتخابات في الدائرة الثالثة وشقيقها صلاح الهاشم في الدائرة الثانية فيما ترشح الشقيقان محمد حسين الصايغ في الدائرة الثانية وعلي حسين الصايغ في الدائرة الثالثة.
وشهدت الدائرة الأولى تنافسا بين الشقيقين سيد حسين القلاف وسيد فاخر القلاف في الانتخابات المقبلة وسط توقعات بأن يكون الترجيح لصاحب البرنامج الأفضل الذي يلبي طموحات قواعدهما الانتخابية.
ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي يترشح فيها شقيقان لانتخابات مجلس الأمة في دائرة واحدة إذ سبق للنائب الراحل خالد النزال المعصب وأخيه مضحي النزال المعصب خوض انتخابات المجلس عام 1963 في الدائرة الرابعة ونجحا معا إلا أن الأخير قدم استقالته من مقعده. ومن الطرائف التي صاحبت عملية الترشح لانتخابات مجلس الأمة عدم جلب أحد المرشحين لجنسيته الكويتية الأصلية التي تعد شرطا أساسيا لاستكمال عملية الترشح إضافة إلى إبراز أحد المرشحين «من باب الطرافة» مبلغ ثلاثة دنانير اعتقادا منه أن خدمة الدفع الإلكتروني (كي نت) متوافرة في إدارة شؤون الانتخابات.
وبعد إعلان إدارة شؤون الانتخابات التابعة لوزارة الداخلية الكويتية إغلاق باب الترشح في اليوم الأخير تقدم عدد من الأشقاء بأوراق ترشحهم لخوض المنافسة على مقاعد دائرة واحدة ودائرتين وكذلك عودة أعضاء سابقين إلى السباق الانتخابي في دوائرهم.
وضمت المفاجآت تقديم النائبة السابقة صفاء الهاشم أوراق ترشحها لخوض الانتخابات في الدائرة الثالثة وشقيقها صلاح الهاشم في الدائرة الثانية فيما ترشح الشقيقان محمد حسين الصايغ في الدائرة الثانية وعلي حسين الصايغ في الدائرة الثالثة.
وشهدت الدائرة الأولى تنافسا بين الشقيقين سيد حسين القلاف وسيد فاخر القلاف في الانتخابات المقبلة وسط توقعات بأن يكون الترجيح لصاحب البرنامج الأفضل الذي يلبي طموحات قواعدهما الانتخابية.
ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي يترشح فيها شقيقان لانتخابات مجلس الأمة في دائرة واحدة إذ سبق للنائب الراحل خالد النزال المعصب وأخيه مضحي النزال المعصب خوض انتخابات المجلس عام 1963 في الدائرة الرابعة ونجحا معا إلا أن الأخير قدم استقالته من مقعده. ومن الطرائف التي صاحبت عملية الترشح لانتخابات مجلس الأمة عدم جلب أحد المرشحين لجنسيته الكويتية الأصلية التي تعد شرطا أساسيا لاستكمال عملية الترشح إضافة إلى إبراز أحد المرشحين «من باب الطرافة» مبلغ ثلاثة دنانير اعتقادا منه أن خدمة الدفع الإلكتروني (كي نت) متوافرة في إدارة شؤون الانتخابات.